القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
|
#1
|
||||
|
||||
أسكتلندا.. هل تنفصل عن التاج البريطاني في 18سبتمبر؟
أسكتلندا.. هل تنفصل عن التاج البريطاني في 18سبتمبر؟ مدارعدن .. مع اقتراب موعد الاستفتاء في أسكتلندا بتاريخ 18 أيلول/سبتمبر الجاري، الذي سيحدد فيه المواطنون الأسكتلنديون مصيرهم في البقاء ضمن الاتحاد مع المملكة المتحدة أو الانفصال عنها، وتشير التقديرات إلى أنَّ نسب المؤيدين للانفصال والمعارضين له متقاربة، وتشهد ارتفاع عدد الذين لم يتخذوا قرارهم بعد بين الانفصال أوعدمه، بسبب مخاوفهم من تدهور الحالة الاقتصادية في البلاد بعد الانفصال. وتتركز حملة “من أجل أسكتلندا” الداعية للاستقلال -يقودها “أليكس سالموند” زعيم القوميين الأسكتلنديين ورئيس وزراء حكومة أسكتلندا- في العاصمة “إدنبرة”، أما حملة المؤيدين للبقاء تحت التاج البريطاني فتتركز في ريف العاصمة، وشعارهم “نحن أفضل بالاتحاد”، وفي استطلاع آراء المواطنين الأسكتلنديين في أدنبره التي يبلغ عدد سكانها 500 ألف نسمة، أكدت المحامية “سوزان هاريس” أنها ستصوت ضد الانفصال، قائلة “سآخذ بعين الاعتبار العواقب الاقتصادية للانفصال، وما يترتب عليها من ديون على أسكتلندا، فزوجي سيضطر لترك عمله في حال الانفصال وعملي سيـتأثر كثيراً، لذلك سأقول لا للانفصال”. وترتفع نسبة المؤيدين للانفصال بين فئة الشباب، حيث ترى “ماري بيل” (24عاماً) التي تعمل في قطاع السياحة، أنَّها ستصوت بـ”نعم” للانفصال، قائلة “هذه فرصة تاريخية للشعب الأسكتلندي، والأسكتلنديون 5 ملايين نسمة، قادرون على إدارة شؤونهم بأنفسهم”. وسيشارك في الاستفتاء من تجاوزت أعمارهم 16 عاماً، ويبلغ عدد سكان أسكتلندا 5 ملايين و300 ألف، وتبلغ نسبة من يحق لهم التصويت 3.5 مليون نسمة، ورأت “دانيلا ديمبسي” البالغة من العمر 17 عاماً، أنَّ قائد حملة الانفصال “أليكس سالموند” سيؤمن فرص عمل أكثر للشباب، في حال إعلان الانفصال عن أسكتلندا، وسنكون أفضل حالاً. ويشير آخر استطلاع للرأي -أجرته شركة TNS لاستطلاع الرأي العام بتاريخ 27 أغسطس/آب الماضي- إلى أنَّ نسبة المؤيدين للانفصال بلغت 38%، أما المعارضين فبلغت 39%، فيما المترددين شكلوا 23%. وجاءت زيارة رئيس الوزراء البريطاني “ديفيد كاميرون” أسكتلندا على رأس وفدٍ يضم نائبه زعيم الحزب الليبرالي “نيك كليغ”، وزعيم حزب العمال المعارض “إيد ميليباند”، لإرسال رسالة موحدة رافضة للانفصال، ودعا ميليباند إلى رفع الأعلام الأسكتلندية في عموم المملكة المتحدة تأييداً لبقاء أسكتلندا في جسم المملكة المتحدة. وتعكس الصحافة البريطاني حالة القلق عند الحكومة، والتاج البريطانيين في حال الانفصال، بسبب عدة قضايا لم يتم حسمها كالعملة الأسكتلندية في حال الانفصال ووضعها في الاتحاد الأوربي، وعائدات النفط في بحر الشمال، والدخل القومي الذي ستخسره بريطانيا جراء الانفصال والذي يقدر -وفق بعض المحللين- بما يقارب (250 مليار) دولار. وستنال أسكتلندا استقلالها قبيل عام 2016، في حال انتهاء الاستفتاء بـ “نعم” للأنفصال، وإتمام المباحثات حول جميع القضايا مع بريطانيا.
__________________
|
#2
|
||||
|
||||
غدا أستفتاء اسكتلندا وتقرير مصيرها . 18 سبتمبر 2014 م
__________________
|
#3
|
||||
|
||||
بدأ العد التنازلي
__________________
|
#4
|
||||
|
||||
اسكتلندا تقرر البقاء داخل الاتحاد البريطاني الجمعة، 19 سبتمبر/ أيلول، 2014، 06:07 GMT حقق مؤيدو البقاء داخل الاتحاد نسبة 55 في المائة فى مقابل 45 فى المئة لمؤيدي الاستقلال رفض الاسكتلنديون الاستقلال عن الاتحاد البريطاني، وحققت اصوات مؤيدي البقاء داخل الاتحاد البريطاني تقدما على اصوات مؤيدي الاستقلال فى الأصوات التي تم فرزها حتى الآن. ولاتزال عمليات الفرز مستمرة، الا أن نتائجها لن تؤثر على النتائج. اذ حققت الأصوات الرافضة للاستقلال الحد المطلوب من الاصوات للفوز بالاستفتاء. وتشير النتائج ، والتي تزيد عن ثلثي العدد الاجمالي للدوائر، إلى تقدم مؤيدي البقاء داخل الاتحاد البريطاني بنسبة 55 في المئة بينما تصل نسبة مؤيدي الاستقلال 45 في المئة. والقي اليكس ساموند الوزير الأول في اسكتلندا والذي كان يتزعم اتجاه الاستقلال كلمة أعترف فيها بهزيمته وشكر انصاره على التصويت لصالح الاستقلال على الرغم من هزيمتهم. وأدت أنباء فشل الدعوة إلى استقلال اسكتلندا إلى ارتفاع في قيمة الجنية الاسترليني في الأسواق الأسيوية التي بدأت تعاملاتها في وقت مبكر قبل بدء الأسواق الأوربية. وتتواصل عمليات فرز الاصوات في الاستفتاء التاريخي بشأن البقاء ضمن المملكة المتحدة أو الاستقلال عنها بعد أكثر من ثلاثمئة عام من الاتحاد. وقد صوتت جلاسجو عاصمة اسكتلندا وثالث أكبر مدينة فى بريطانيا مؤيدة للاستقلال. اذ حقق مؤيدو الاستقلال على 194779 صوت بينما حقق مؤيدو البقاء داخل الاتحاد البريطاني 169347 صوت. كما صوتت مدن داندي ووست دنبارتونشر لصالح الاستقلال. أما مدينة أبرديين فقد صوتت لصالح البقاء داخل الاتحاد بفارق يزيد عن 20000 صوت. حقق رافضو الاستقلال نجاحا تجاوز قليلا استطلاعات الرأي السابقة وكانت استطلاعات للرأي اجراها موقع حكومي بعد اغلاق ابواب الاقتراع تشير إلى تقدم مؤيدي الاتحاد بنسبة 54 في المئة على مؤيدي الاستقلال بنسبة 46 في المئة. وكانت كلامننشر أوائل المناطق التي ظهرت فيها نتائج التصويت وكانت رافضة للانفصال عن الاتحاد البريطاني.ورأي معلقون أن هذا ذو دلالة خاصة حيث تعد تلك المنطقة من المناطق القوية للحزب القومي الاسكتلندي الداعي إلى الاستقلال. اقبال هائل وأدلى ملايين الناخبين بأصواتهم في الاستفتاء الذي من المتوقع أن تصل نسبة المشاركة فيه إلى مستوى قياسي يقدر بسبعة وتسعين في المئة من إجمالي من يحق لهم التصويت. وقد ُسمح لمن هم في السادسة عشرة من العمر بالتصويت، وذلك للمرة الأولى في تاريخ بريطانيا. وبلغ عدد مراكز الاقتراع أكثر من ألفي مركز تصويت عبر مختلف مناطق البلاد لاستقبال المشاركين في التصويت الذي انتهى في العاشرة مساء الخميس. ومن المتوقع أن تعلن نتائج الاستفتاء في ساعة مبكرة من صباح الجمعة. وقبل الاستفتاء، أشارت نتائج استطلاع الرأي إلى فوز معسكر الرافضين للانفصال عن بريطانيا بنسبة ضئيلة. ويتم فرز الأصوات في اسكتلندا، بما فيها مشاركة المصوتين عبر البريد، والذي بلغ عددهم رقما قياسيا في تاريخ اسكتلندا. إعلان النتائج بعد التأكد من فرز الأصوات وحسابها، يرسل المشرف على الفرز في كل مركز نتائجه إلى المشرفة العامة ماري بيتكيثلي في إدنبره. وعندما تكتمل نتائج جميع المراكز، تعلن بيتكيثلي عن نتائج الاستفتاء. وقالت المشرفة العامة على عملية التصويت إنها ستعلن النتائج النهائية صباح الجمعة، ما بين السادسة والنصف والسابعة والنصف. وكانت نتائج الانتخابات البرلمانية البريطانية عام 2010 ونتائج انتخابات برلمان اسكتلندا عام 2011 أعلنت في التوقيت نفسه. الفرحة بادية على وجوه من صوتوا لصالح البقاء داخل الاتحاد البريطاني بينما شعر من صوتوا للاستقلال بالحزن اوراق التصويت بنعم أو لا عاشت اسكتلندا ليلة تاريخية
__________________
|
#5
|
|||
|
|||
معقول حتى عندهن
الوحدة او الموت خخخخخخخخخخ |
#6
|
||||
|
||||
هناك فرق ولا وجة للشبه ، الوعي يلعب دور حتى تتوقع ان يجرؤن هنا ان يعملون استفتاء لنقرر مصيرنا بالتأكيد لا .
لك التحية
__________________
|
#7
|
||||
|
||||
اسكتلندا.. الوزير الأول أليكس سالموند يعلن استقالته بعد هزيمته بمعركة الاستقلال
شبوة برس - متابعات الجمعة 19 سبتمبر 2014 11:01 مساءً أعلن الوزير الأول في الحكومة الاسكتلندية، أليكس سالموند، استقالته من منصبه ومن رئاسة الحزب القومي، مساء الجمعة، بعدما أقر بهزيمته في "معركة الاستقلال" عن المملكة المتحدة. وأعلن سالموند، الذي قاد حملة "نعم"، في كلمة متلفزة الاعتراف بهزيمة تيار الاستقلال، بعدما أظهرت النتائج النهائية للاستفتاء على استقلال اسكتلندا، تصويت أكثر من 55 في المائة لصالح البقاء ضمن بريطانيا. كما قدم الزعيم القومي الشكر للناخبين الذين صوتوا لصالح الاستقلال، وتجاوز عددهم 1.6 مليون ناخب، مقابل أكثر من مليونين صوتوا برفض الاستقلال، داعياً إياهم إلى "الاعتراف" بالنتيجة التي أفرزتها صناديق الاقتراع. وبموجب نتائج الاستفتاء، الذي بلغت نسبة المشاركة فيه حوالي 84.6 في المائة، تبقى اسكتلندا ضمن المملكة المتحدة، إلى جانب كل من إنجلترا، وويلز، وإيرلندا الشمالية. ورحب رئيس الوزراء البريطاني، ديفيد كاميرون، بنتائج الاستفتاء، داعياً إلى "العمل من أجل مستقبل أفضل"، وقال: "إننا من خلال هذا الاستفتاء، استمعنا إلى صوت اسكتلندا." كما رحب الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، بنتائج ما وصفه بـ"الاستفتاء التاريخي" في اسكتلندا، من خلال "تجربة كاملة ونشطة على الممارسة الديمقراطية." وتابع أوباما بقوله: "ليس لدينا حليف أقرب من المملكة المتحدة، ونحن نتطلع إلى مواصلة علاقتنا القوية والخاصة مع كل شعب بريطانيا العظمى وإيرلندا الشمالية، ونحن نتصدى للتحديات التي تواجه العالم اليوم."
__________________
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 07:23 AM.