القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
|
#1
|
|||
|
|||
هيئة الفعاليات السياسية بزنجبار تدشن مخيم التضامن مع المعتقلين وهيئة حضرموت توجه رسال
هيئة الفعاليات السياسية بزنجبار تدشن مخيم التضامن مع المعتقلين وهيئة حضرموت توجه رسالة نداء واستغاثة عاجلة للعالم
المكلا - زنجبار - المكلا برس - خاص التاريخ: 15/10/2008 القراءات: 148 شهدت مدينتا المكلا وزنجبار عصر اليوم الاربعاء فعاليتين كلاً على حده تضامنا مع معتقلي كرش . ففي مدينة المكلا احتضن مخيم التضامن مع المعتقلين الفعالية الثالثة منذ تم افتتاحه الخميس الماضي في فناء منزل القائد الجنوبي البارز حسن احمد باعوم بحضور قيادات هيئة الحراك السلمي الجنوبي بمحافظة حضرموت . وتحدث في المخيم الاستاذ عبد العزيز باحشوان نائب رئيس هيئة الحراك السلمي واعضاء السكرتارية الناشطين السياسيين سالم بن دغار وضياء محورق وعبدالله راجح اليهري حيث اكدوا في كلماتهم على المضي في الحراك حتى تتحقق اهدافه كاملة وشرحوا في كلماتهم الاوضاع القائمة في الجنوب ومستجدات الحركة السياسية في الوقت الراهن . وجرى نقاش مفتوح تم فيه تبادل الاراء . وصدر عن هيئة حضرموت للحراك السلمي بمحافظة حضرموت نداء واستغاثة عاجلة الى السادة : الأمين العام للأمم المتحدة ممثلي دول مجلس الأمن الدولي زعماء الدول المانحة الأمين العام لجامعة الدول العربية حكام دول مجلس التعاون الخليجي ممثلي منظمة المؤتمر الإسلامي منظمة العفو الدولية منظمة هيومان رايتس ووتش الفدرالية الدولية لحقوق الإنسان المنظمة الدولية ضد التعذيب الخدمة الدولية لحقوق الإنسان - جينيف فدرالية هلسنكي الدولية السادة الأفاضل جميعاً تحية طيبة وبعد ،،، الموضوع : نداء واستغاثة عاجلة شهد الجنوب العربي( ج.ي.د.ش ) جملة من المآسي في تاريخه الحديث والمعاصر ، وتعدّ الحقبة التاريخية التي تبدأ بظهور الاستعمار الأوروبي ، بعد الثورة الصناعية في أوروبا في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر الميلاديين ، من أسوء الحقب في تاريخ بلادنا ، إذ ’مزّقت إلى ما يزيد على ستة وعشرين إمارة وسلطنة ، وجميعها ’أخضعت للاحتلال البريطاني ... وفي ستينات القرن العشرين الميلادي بلغ شعبنا مرحلة من الوعي ، بحيث صمم على تحرير أرضه ، وقد عاش شعبنا في تلك الحقبة التاريخية الكثير من الصراعات والتمزق السياسي تحت مسمّيات كثيرة { قبلية ، مناطقية ، حزبية ، أيديولوجية ... الخ } ، حتى أنّ الكثير من مثقّفينا ومفكرينا ’أصيبوا باليأس والإحباط ، ولكن المخلصين من أبنائه والمؤمنين الذين استطاعوا أن يقرءوا الواقع قراءة صحيحة ، وقد قاموا باستعادة معطيات النضال التاريخي لشعبنا ، ومقاومته للاحتلال منذ حقب بعيدة في التاريخ وربط بينها وبين الواقع الذي يعيشه هذا الشعب تحت الاحتلال ، فاستنهض القوى الخيرة في المجتمع ، وبعد تمحيص دقيق للواقع والكشف عن القدرات التي يتمتع بها شعبنا ، وتكوين معرفة دقيقة وعلمية للظروف الموضوعية والذاتية ، والربط بينها وبين ظروف العصر والقومية العربية والإقليمية والدولية وحددت أسلوبها في النضال ، { واختارت أسلوب الكفاح المسلّح } ، وعلى مدى أربع سنوات من مقاومة الاحتلال استطاع شعبنا أن ينتزع استقلاله ويحقق وحدة أرضه وأعلن قيام دولة الجنوب التي أسماها : { جمهورية اليمن الشعبية } ، وعاصمتها ( عدن ) ... والحقيقة أنّ اسم اليمن الذي ’ألحق باسم الجمهورية الجنوبية كان من إفرازات ا لأيديولوجية ، والصراعات التي كان المجتمع يعيشها في تلك الحقبة ، لهذا جاءت التسمية تتصف باليمنية . وإذا نحن قيمنا تجربة الجنوب في ظلِّ حكم الجبهة القومية ، سنجد أنّ الجبهة القومية استطاعت خلال السنوات العشر الأولى من حكمها أن تقيم نظاماً سياسياً متفرّداً عن جميع الأنظمة التي كانت سائدة في المنطقة ، { رغم ما رافقت هذا النظام من أخطاء ، فنحن لا نبرّئه من الأخطاء ، ولكن ليس كما يقول عنه معارضيه اليوم بأنّه حكماً شمولياً وإجرامياً ، إذ أنّ ما يرتكبونه هؤلاء الأعداء ، سواء أعداء الأمس ، أم أعداء اليوم ، من جرائم تتضاءل جرائم ذلك النظام أمامها إلى حد لا يمكن مقارنته } ، ولعلّ من يقرأ التاريخ بموضوعية سيجد أنّ معظم جرائم ذلك النظام قد حدثت في الحقبة التاريخية التي ’سمح فيها ل : 1 ـ تغلغل العنصر غير الجنوبي في نسيج النظام { دولة ، ومجتمع } ، في الوقت الذي كانت ولاءاته لغير هذا الوطن ولغير هذا المجتمع ، ولغير هذا النظام } . فكان بمثابة السوسة التي تنخر في عظام النظام والمجتمع . 2 ـ انبعاث الولاءات والنعرات القبلية المناطقية ، والانتماءات الأيديولوجية ، وطغيانها على الولاء الوطني والاجتماعي ، وكذا برزت الطموحات الشخصية التي تعتمد على الارتزاق والمحسوبية ، والطموح في السلطة والتسلّط ، وقد بدأت ظواهر الفساد في النظام قبيل 22 / مايو / 1990م ، وانطلق من عقاله ما بعد مايو / 1990م ويشهد على ذلك ما حدث في أربعة وتسعين عندما قام نظام صنعاء تكسير أجنحة أبناء الجنوب في مكامن قوّتهم { الجيش } ، والكلُّ كان يتفرّج ... وسواء ارتضى البعض ، أم لم يرتضي فكلُّ هذا كان مخطط له مسبقاً و’عمِلَ على تحضيره منذ أمد بعيد ، وكانت العناصر الغير جنوبية هي أدواته الفعالة في التنفيذ ... إذن لقد وقع الجنوب في الحقبة ما بين 30 / نوفمبر / 1967م وحتى 22 / مايو / 1990م ضحية للصراعات الإقليمية التي شهدتها المنطقة العربية آنذاك ، والصراعات الدولية ، ودفعت ثمن عدم التنّبه لهذا غالياً ، ولعلَّ وحدة 22 / مايو / 1990 إنما يدعّم الاستنتاج حول أنّ ’كلَّ ذلك كان مدبّراً منذ زمن بعيد ، وقد ’عمِلَ له بروية وتخطيط .. فقد تأسست الوحدة على توقيع رئيسي النظامين في صنعاء وعدن { علي عبد الله صالح ، وعلي سالم البيض } ، وقد وقّعا بصفتهما الحزبية : { علي عبد الله صالح الأمين العام للمؤتمر الشعبي العام ، وليس ’كلَّ سكان الجمهورية العربية اليمنية أعضاء في المؤتمر الشعبي العام ، بل هم لم ’يستشاروا في ذلك } ، و { علي سالم البيض الأمين العام للحزب الاشتراكي اليمني ، وليس ’كلَّ سكان الجنوب أعضاء في الحزب الاشتراكي ، بل هم لم ’يستشاروا في ذلك } . أي وحدة هذه ؟ هل هي وحدة الحزبين ، أم هي وحدة الرجلين ؟ و مما يثير العجب أكثر أنّهم يتكلّمون عن وحدة للشعبين : ويقصدون { شعب الجنوب ، وشعب الجمهورية العربية اليمنية } ، في الوقت الذي أصدروا فتوى دينية كَفّروا فيها شعب الجنوب وأحلّت دمائهم ، وأعراضهم ، وأموالهم ، وعدّتها غنيمة حرب مع الكفّار وهذا ما مارسته القوات الغازية في عام 1994م مع شعب الجنوب . وبعد قيام النظام في صنعاء بالغزو واحتلال الجنوب في 7 / يوليو / 1994م ، ، ألغى ’كلَّ ما تمّ الاتفاق عليه ، سواء ما وقعه أميناء الحزبين { المؤتمر الشعبي العام ، والحزب الاشتراكي {، وما وقّعت عليه الكثير من الأحزاب السياسية ( في الشمال والجنوب ) ، وكثير من الشخصيات الاجتماعية ، والدينية والمفكرين والمثقّفين ، وشهد عليه رؤساء وممثلين لبعض الدول العربية ( وثيقة العهد والاتفاق في الأردن قبيل حرب 1994 ) .وإلغاء قراري مجلس الأمن الدولي 924،931 لعام1994م ، وتنصل نظام صنعاء عن تعهداته لدى الأمم المتحدة بعد حرب 1994مباشرة، وفيما بعد ألغت الدستور ، وصاغت دستوراً مفصّلاً للاحتلال . والبقية واضحة . السادة الكرام : إنّ ما يعانيه الناس من أوضاع متردّية لم تعد ’تحتمل ، ويجب وضع حدٍ لها فهي أوضاع غير قابلة للاستمرار إلاّ إذا ارتضى المجتمع الدولي بأن يكون مصير شعب بأكمله شعب الجنوب ، هو في النهاية الانقراض ... وعلى الرغم من أنّ الأوضاع الراهنة في الجنوب ، هي من السوء بما لا ’يقاس ، وهي لا تحتاج إلى دراسات ميدانية وإحصائيات تكشف مدى ما بلغته هذه الأوضاع من سوء ، مع تأكيدنا بأن لدينا ما يؤكد ما نقول ، سنورد بعض تلك المساوئ على سبيل المثال لا الحصر وهي كالتالي : 1 ـ المآسي التي يعاني منها الشعب في الجنوب : ، إنّ ما نعيشه من أوضاع مخالفة لروح نمو وتطور الإنسانية بكلِّ معنى من معاني هذا النمو والتطور فأوضاع مثل هذه لا يقرّها دين ، ولا قوانين وضعية ، بل هي معطّلة لكل نمو ولكلِّ تطور . فالجنوب ’كلّه محتلّةٌ أرضه ، ومنهوبةٌ ثرواته ، وإرادة أهله مسلوبة ، وشعب كاد أن يفقد هويته ، وكرامة الإنسان فيه ’مهدورة ، والفساد المالي والإداري ’متفشّي في البلاد وفقدان الأمن والطمأنينة هي الحياة التي يعيشها الإنسان الجنوبي ، وتسلّط قوى القمع وتكميم الأفواه هو السائد ، وجحافل الجنود متواجدة في القواعد والمعسكرات الجاثمة على صدور المواطنين تحتل المدن وتطوقها ، وتتصرّف مع أهلنا وأبنائنا وكأنّهم أجانب أو كائنات غير بشرية فتقتل من تريد ، وتعتقل من تريد ، وفي الوقت والمكان الذي تريد ، إنّه وضع أبشع من وضع قوات الاحتلال ( الإنجليزي ) . 2 ـ الوضع الاقتصادي متدهور ، والناس غير قادرين على الحصول على ما يسدّ حاجتهم من العيش ، فالفقر أصبح ظاهرة عامة الكل يعاني منها ، والتسول أصبح من مظاهر الحياة فالشوارع مليئة بالمتسولين والعاطلين عن العمل ، والمساجد تضيقُ أبوابها بالمسنين الذين يستجدون الصدقات ، وبالأطفال المشوّهين الذين ’يستخدمون وسائل لاستدرار العطف والشفقة ، والبيوت أزعج أهلها الطارقون على أبوابها يرتجون صدقة ، والبطالة منتشرة ، وخريجي التعليم الثانوي والعالي يتسكّعون في الشوارع على مدى سنوات من تخرّجه ، يبحثون عن عمل حتى حمالين . حتى التعليم أفرغ محتواه ، وقُتلت العقول . 3 ـ الغلاء الفاحش أرهق الناس ، فلم يعودوا قادرين على شراء متطلباتهم من الخبز أو السمك الذي تزخر به بحارنا ، والصيادين من أهل مدينة المكلا قد منعوا من البقاء في البحر بعد ساعة معيّنة من النهار حددتها لهم السلطة ، لم يعد الناس قادرين على مصاريف المدارس لأولادهم وتكاليف العلاج لمرضاهم ، أمّا السكن فحدّث ولا حرج { أكثر من ثلاث عوائل تسكن في شقّة واحدة } ... 4 ـ العمل في المؤسسات الحكومية : ’تحدد خانات التوظيف لكلِّ محافظة من محافظات الجنوب من قبل الوزارة في صنعاء . وترسل التوجيهات والتوصيات ، سواء من الوزارة نفسها ، أم من الجهات المتنفّذة في صنعاء بتوظيف أشخاص غير جنوبيين ، وبعد أن يستكمل الشخص الموصى به إجراءات التوظيف في الجنوب يرحل ويعود إلى موطنه الأصلي في الشمال وينقل معه المخصص المالي للوظيفة التي استلمها في الجنوب ، ويحرم أبناء الجنوب من الحصول على الوظيفة ، وتحرم المحافظة الجنوبية من الاعتماد المالي لهذه الوظيفة . وهذه حقيقة لا يختلف عليها أثنين .. 5 ـ القضاء : لم يشهد القضاء في الجنوب ، على مدى تاريخه المعاصر ، فساداً كما هو حاصل اليوم فالقتل يحدث علناً مع سبق الإصرار والترصّد ولم يجد من يحاكم القاتل وخير دليل على هذا دماء شهداءنا الأبرار في ساحات الشرف ... ولم يتحرّك بشأن هذه الجرائم أي قضاء : لا ديني ولا وضعي ..والأمرَّ من ذلك يحاسب ويحاكم أهل الحق المطالبين بحقوقهم بأرقى الأساليب من اعتصامات ومهرجانات سلمية .. ويُعزل القُضاة ويُغير مكان عملهم بين يوم وليلة ... السادة الكرام : أن المجال لا يسعنا كي نورد بعض الجرائم التي ارتكبت في حقنا شعب الجنوب من جراء احتلال نظام الجمهورية العربية اليمنية عام 1994 ، مع تأكيدنا بالتزامنا بالنضال السلمي .. وعليه نطالبكم بالآتي : 1. تحميل نظام صنعاء مسئولية إفشال الوحدة المعلن عنها 1990م ، بإعلانه الحرب على الجنوب في 27ابريل1994م . 2. اعتبار أن ما يعتمل بالجنوب وأبنائه في الداخل والخارج من جرائم الإبادة ، وهي التي ينطبق فيها بما جاء نصاً في اتفاقية منع جرائم الإبادة الجماعية والمعاقبة عليها والتي اُعتمدت وعرضت للتوقيع والتصديق بقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة المؤرخ في 9 كانون الأول/ديسمبر 1948تاريخ بدء النفاذ: 12 كانون الأول/يناير 1951. إذ تري الجمعية العامة ، بقرارها 96 (د-1) المؤرخ في 11 كانون الأول/ديسمبر 1946، أعلنت أن الإبادة الجماعية جريمة بمقتضى القانون الدولي، تتعارض مع روح الأمم المتحدة وأهدافها ويدينها العالم المتمدن، وإذ تعترف بأن الإبادة الجماعية قد ألحقت، في جميع عصور التاريخ، خسائر جسيمة بالإنسانية، وإيمانا منها بأن تحرير البشرية من مثل هذه الآفة البغيضة يتطلب التعاون الدولي .. وكذلك بما جاء في المادة السادسة من هذه الاتفاقية .. و أن ( م ـ 2 ) تفسر الإبادة الجماعية بفعل من الأفعال ، المرتكبة على قصد التدمير الكلي أو الجزئي لجماعة قومية أو اثنية أو عنصرية أو دينية، بصفتها هذه وذكرت 5 صفات ومعظمها ينطبق علينا نحن الجنوبيين . 3. سرعة التواصل والنظر بموضوعية لقضيتنا وطرحها جدياً للتداول في أعلى المستويات ، وإرسال مبعوثين دوليين لتقصي الحقائق . 4. سرع التواصل مع ممثلي لشعب الجنوب وليس ممثلي لأحزاب مراكز قراراتها في يد نظام الاحتلال . وسوف يعلن قريباً عن قيادة جنوبية موحدة لحراكه السلمي المدني من كافة منظمات المجتمع المدني في الجنوب . يمكن التواصل عبرها . 5. تطبيق قرارات مجلس الأمن الدولي رقمي 924،931 لعام 1994 . 6. العمل على استعادة مكانة وموقع جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية لدى مجموعة الأمم المتحدة بكافة هيئاتها كونه تم الإعلان عن الانفصال من الوحدة في عام 1994م ناتج عن حرب احتلال بالقوة ، وتم فك الارتباط نهائياً بما كان يسمى وحدة يمنية . أنتم أمل شعب بأكمله ،،، دائرةالحقوقوالحريات هيئة الحراك السلمي الجنوب –حضرموت [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] ملحوظة : يتم حالياً إعداد ملف مكتمل يحتوي على مظاهر وصور الانتهاكات لحقوق الإنسان وجرائم الإبادة التي تمارس ضد الجنوب كأرض وشعب وأفراد وسنقوم بتقديمه إليكم عند الطلب . من جانب آخر نفذت هيئة الفعاليات السياسية ومنظمات المجتمع المدني بمديرية زنجبار اعتصامها التضامني مع معتقلين كرش وردفان بمقر الحزب الاشتراكي اليمني على الشارع الرئيسي بزنجبار والذي حضره جمع من نشطاء الحراك الجنوبي والتسامح والتصالح والمتقاعدين والعسكريين والأمنيين والعاطلين عن العمل وأساتذة الجامعه والكتاب والصحفيين وأحزاب اللقاء المشترك وكان من أبرز الحضور الأستاذ الجامعي د.فيصل عبد الخالق وأعضاء اللجنة للحزب الاشتراكي والصحفيان علي دهمس وعلي النقي والأستاذ زيد ثابت الكلدي بالأضافه للأستاذ/سيف سالم رئيس هيئة الفعاليات السياسية ومنظمات المجتمع المدني بمديرية خنفر والأخ عبد لله العامري من هيئة الحراك السلمي بالمنطقة الوسطى والوالد صالح البندق من مناضلي حرب التحرير وثورة 14 أكتوبر 63م وأيضا من قطاع المرأة الأخت سعيدة الموزعي رئيسة دائرة بهيئة التنسيق والأخت وجدان ماسك رئيسة دائرة المرأة بملتقى أبين للتسامح والتصالح وعضو المجلس المحلي بزنجبار الأخ محفوظ فارع وعضو مجلس شورى اتحاد القوى الشعبية الأستاذ سعيد الحافة وعضو شورى حزب الحق /أبين فيصل علوي والأخ صالح سالم صالح عضو قيادة التنظيم الشعبي الوحدوي الناصري زنجبار . وجرى في الاعتصام تبادل الاراء في الشئون السياسية العامة وادان الحاضرون استمرار احتجاز معتقلي كرش الاربعة والزج بهم في زنازين انفرادية بقصد الضغط عليهم للتوقيع على التعهدات غير القانونية . وفي ختام الاعتصام تقدم الأخ/ حسين زيد بن يحيى رئيس هيئة الفعاليات السياسية بالشكر للجميع للمشاركة في هذه الفعاليات التضامنية مع سجناء الحراك الجنوبي في كرش وردفان . |
#2
|
|||
|
|||
هئية حضرموت؟؟؟ ام هئية وحدة سامي
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 10:18 AM.