القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
|
#1
|
||||
|
||||
سيناريو انقلاب الرئيس "صالح " على المحافظين... وكسر " البيض " ببعضها في الجنوب
انقلاب الرئيس "صالح " على المحافظين... وكسر " البيض " ببعضها في الجنوب !!! من يتابع اليمن ؟ طبعا ً> انا من هؤلاء الذين يتابعون اليمن (أعوذ بالله من كلمة أنا ) حتى اختزلت حياتي بكلمات ( أكتب ولا تستوعب ) حيث أني أعيش مع مرحلة عويصة لايستطيع أحد أن يتنبأ بما يفعل أو يعد لغة ً مفهومة ً ( لأن المخرج طلب كذا) حيث أنها بلاد ( الله ) ونحن مؤمنون بأن الله خالق كل شئ لكن هناك أمر مهم يجب أن نعرفه وهو العمل حيث أن الله أمر خلقه بالأعمال حتى يتحقق لهم مايصبون إليه و كما جاء بالروايات من خلال تحقيقات صحافية أو أمثله لانعلم صحتها : فعندما تسأل اليمني كم راتبك ؟ يقول 25 ألف ريالاً ، وكم تصرف؟ ستون ألف ريال ... أمر عجيب بأن يكون لهذا الشعب قاموسا ً للكلمات حيث أني أرى بأن الأحرف لم تعد عربية الأصل ولا الهواء وهذا أمر طبيعي بعد أن تهجّن العرب وأصبح لا من هؤلاء ولا من هؤلاء حياة الغزاة مستفحلة في عروق العرب لن تذهب بعد أن مزج كل شئ ٍ ببعض ... لأضير في هذا فقد أطلق على أهل اليمن في أزها عصور الإسلام (المتوكلون ) حيث أن الناس تتزود بالزاد في اسفارهم ... وهم يخرجون بدون زاد وحينما يسألهم أو ينكره عليهم... يقولون نحن المتوكلون وحسب ظني بأن الإمام أطلق عليها اسم (المملكة المتوكلية اليمانية ) ليس نسبا لأحد حكامها ولكن لما جاء عنهم بالأثر كما أسلفننا وإلا لما كان الحال كما نرى ونقرأ ونلمس ، وبالتالي كلام لم يعد للفهم أكثر ما يكون ثرثرة للحاجة الملحة والتي أصبح من المفروض على كل عربي أن يفرغ شحنات الهواء والضغط اليومي ليرتاح من عناء اليوم أمر طبيعي حيث فتحت التلفاز وإذا بالرئيس اليمني يعمل انقلابا ً ضد محافظيه الجدد المنتخبين من قبل المجلس المحلي لحزب المؤتمر (حركات يارئيس ) يا للهول دم الميت لم يجف بعد حيث أراد أن يلحق الانتخابات بتنصيب أمناء للمحافظات يخضعون لإرادته (يالهوي) إيه دا يارئيس ؟ ربما لم يدرك بأنه يكشف عن سوءه ومخططه الجديد حيث أننا متعودين على تصرفاتهم الإرتجالية وسوء تعامله مع الأزمات ، الرئيس ربما متعود يخزن أو أن مستشاريه من تلك العقول التي نسمعها في مصدر مسئول ؟ وأيضا ما يجعلن نحكم عليهم بالفشل هو التركيز على الظهور والعظمة ربما يأتي إليه أحلام المبادرات والبرامج والعظمة وما أن يعلن عن واحدة إلا والأخرى بالطابور ينتظر الإعلان (ياللهول ) رئيس ويمسك طابور ليلقي مبادراته ألم يكن آخرها المبادرة لحل الأزمة الفلسطينية واللبنانية ؟ ويا ليت أحد يسمع ؟ ولكن بوجهة نظري الرئيس أراد أن يعمل خطة (جديدة) (لليمن ) للهروب من الوضع المتأزم والحاد في اليمن وخاصة ً في ( الجنوب وصعده) حيث أنه يمر في حالة مزرية باعتراف الجميع حتى الرئيس وطاقم عمله يعترفوا بقوة الأزمة وهذا مايقرأه المحللين كما نتابع ونسمع وبدأت تفلت الأمور من يده رغم أنه يستخدم القوة المفرطة في تعامله الأخير وبتالي ربما يبحث عن ثغرات وأيادي يضرب بها الجنوب ومع وجود الانقسامات الجنوبية والإرث الثقيل الذي ورثوه الجنوبيين سيجد الكثير ممن سيخدم خطته من الجنوب ، و ربما يبحث عن فتنة للجنوب بحيث يكون تعيين محافظين من نفس المحافظة ليستخدمه مظلة وشماعة لتمرير أجندته ويضرب "البيض " ببعضها " ياللفاجعة ألم يدرك الجنوبيين أنهم أمام مخطط خطير و فضيع وبشع يريد أن (يكسر البيض ببعضها ) ، إذا ً هذا مخرجا ً وهروبا ً أراد أن لأتكون هنالك نهاية إلا بعد زوال الخطر والحصول على مأربه وأن تحقق له ذلك فقد فاز فوزا ً ربما وقتيا ً لفترة قادمة وكأنه يريد مضيعة للوقت ليس إلا بهذه الحلول الترقيعية الهزيلة والمهزلة التي يقوم بها ... وهذا ما يمرر اليوم من خلال الحركات البهلوانية / للرئيس صالح ، وما يجعل الأمر سهل عليه هو استغلال ظروف الكثير من الجنوبيين من القيادات وأيضا ً ممن أصيبوا بالعظمة وهلوسة السلطة وأيضا ً هناك من جعله الماضي يعيد حساباته حيث أن الخيانات كانت كبيرة بالماضي ولهذا هناك من هو متألم من تلك التصرفات بالماضي ومن الخيانات حيث أصبح الكثير يتصارع مع (ثوبه ) ويشك به وهذا إرث حقبة تاريخية ولكن بوجهة نظري مع وجود شباب اليوم الواعي لايؤثر هذا كثيرا ربما يكون عائقا ً للحركة لوقت بسيط وهناك الكثير لم يعد ينظرون للوطن كوطن وإنما ينظرون للوطن كوظيفة وشركة يجب استغلالها ليكون الثراء هو الأهم حتى وأن كان على حساب كرامته وهذا مايجري من سيناريو نلامسه بوجهة نظري ، مع خالص تحياتي التعديل الأخير تم بواسطة الصحّاف ; 05-19-2008 الساعة 12:37 PM |
#2
|
|||
|
|||
أخي الكريم ما قلته صح ولا كنهم قله الذين لا يفكرون في الوطن بل الوظيفه وهم كانو أيام زمان يحلمون بوكيل عريف (لا كن حمار الحسينيه) نوروه جماعة الطابور الخامس بالذي يهش والذي لاينش فأختار ألأخير الرجل ألأعجوبه الذي كل شعب الجنوب يعرفه وأذ تريدني وضح أكثر لامانع لدي ! |
#3
|
||||
|
||||
في الحقيقة لم أفهم ماجئت به فإذا لم يكن لديك مانع أن توضح لنا ؟
|
#4
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
لا أخي شعيفان لا ما نع لدي/ نحن منذ البدايه لم نحكم بلدنا مثل ما يحكمون الناس بلدانهم سبنا الضيوف يحكمونا ويطبقون شرايع تتنافى مع شعبنا الجنوبي وفترة توليهم زمام ألأمور في بلدنا ونحن في تناحر وشتات وعرفو عن حياتنا كل شي حتى أنهم عرفو الفحل من الشاه وأستمرو في مؤآمرتهم علينا حتى صفو الفحول /فهل تفكر أن عبدربه كان يفكر في يوم من ألأيام أن يصل على حساب شعب الجنوب الى نائب رئيس؟؟ جنوبيون ذهبو الى بلاد هاؤلاء ألهمج ولم يتبوء منهم رجل منصب ولو بسيط فاليوم/حمار الحسينبه) رجع الى تقارير الطابور الخامس (الضيف) الذي حكمنا وخلا البيضه تكسر ألأخرى !ليطول في عمر حكمه حتى ولو تكسرة سلة البيض كلها فلا يهم ذالك تحياتي لك! |
#5
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
ذئب المعجله
this is puzzle be free and write in clear |
#6
|
||||
|
||||
هل هذا خطأ مطبعي أم يقينا ً مستفحل ؟ أي فراسة ؟ قبل الشروع بالحديث ....!!! |
#7
|
|||
|
|||
|
#8
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
This point of view is true young southerner who we are depende you are realy great man god is great and victory for sotherner التعديل الأخير تم بواسطة wolfwild ; 05-19-2008 الساعة 12:52 PM |
#9
|
|||
|
|||
موضوع المحافظين هؤلاء يذكرني بما قاله أحد الشعراء الشعبيين إبان السيطرة البريطانية لعدن ، وأثناء انعقاد مؤتمر ما كان يُسمى بحكومة الإتحاد الفيدرالي ويبدو أنه مؤلف من 11 مشيخه وسلطنه وإمارة لأن الشاعر يقول :
خمسة وسته داخلين المدرسة ... والعالم الله منهم مَن ذي يفوز إن فاز واحد وان فازوا كلهم ... تاليتهم لا تحت طربوش العجوز وهو يقصد أن المجلس بأكملة تحت سيطرة الملكة ، وما نشهده اليوم من مسرحية انتخابات للمحافظين الهزلية لا يعدو كونه ذر الرماد على العيون ، ومحاولة من النظام الحاكم لصرف أنظار الناس عما يجري في الجنوب وفي منطقة صعدة الباسلة ، وهي مشاريع سياسية تمخضت عن جلسات قات هرري من شأنه أن يقزم مشاكل العالم ، وهذا ما جعل مشكلة المعارضة والموالاة في لبنان تبدو لعلي وكأنها ( هواش ) بين اثنين يمكن حله بمجرد قبولهم بالتحكيم من قبل سيادته ، وقبلها مشكلة فتح وحماس ولا شك أن مشكلة دارفور قد دار الحديث حول تبني حلها في إحدى تلك الجلسات الحالمة التي يحسدنا عليها القاصي والداني ولا يتورعون عن تسميتنا باليمن السعيد وكأنهم يقولون ( المجانين في نعيم ) . وهنا يطيب لي أن أهمس في أذن المشتغلين بقضية تحرير الجنوب بكون هذه الإنتخابات لا تهمنا من قريب ولا من بعيد ، وكون علي يود أن يكسر البيض كله أو يجعل نصفه سندوتشات والنصف الآخر مغلي فهذا شأنه ، ولن يلهينا عن قضيتنا الأساسية إلا الحلم الكبير الذي يحلم به كل وطني ينتمي إلى مسقط الرأس وأرض أبائه وأجداده ويهفو إلى ذلك اليوم الذي يردد فيه : يومٌ من الدهر لم تصنع أشعّتهُ ... شمس الضحى بل صنعناهُ بأيدينا قد كونتهُ ألوفٌ من جماجِمُنا ... وشيّدتهُ قروناً من مآسينا تحياتي طائر الاشجان التعديل الأخير تم بواسطة طائر الأشجان ; 05-19-2008 الساعة 01:29 PM |
#10
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
أخي القدير كنت قد كتبت هذه السطور قبل فترة وأراها تصلح للحوار هنا : منذ سنوات ونحن نتابع تصرفات النظام في صنعاء وتعامله مع الأزمات ومن يملك رأي يجب عليه أن يقوله حتى وأن كان خطأ إلا أنه يبرئ ذمته أمام القارئ ليكون ليتم الإطلاع على سوء الإدارة للأزمات والأوضاع المزرية في اليمن ولهذا دائما ننبه وحذر بأن التصرفات عبر فرض الأمر الواقع أو فرض القوة العسكرية في الزمن الحضاري أمر لا يؤدي إلى ثبات النظام والقانون بل أنه يتجه به نحو الانهيار وسقوط هيبة الدولة وخاصة ً حينما يمتهن الكذب والمراوغة أمام شعب هائج من أوضاع مزرية وفشل الحكم في الدولة ولهذه نرى بأن نظام صنعاء منذ ما بعد عام 1994م وهو يتعامل بطريقة الخطاب (الكاذب ) وتوجيه الإعلام للرأي العربي والعالمي على أن اليمن بخير ويتجه نحو نظام الحكم الديمقراطي الحر وهنا التدليس والكذب يبدأ حيث أن تجريب المجرب يصبح أمر خطير على المجتمع قبل خمس سنوات بدأت أزمة صعدة ربما كان الهدف منها إغلاق أسواق السلاح بطريقة النظام الفاشل حتى حولها إلى حرب عقائدية إسلامية وأتهم فيها دعم دولي وهذا ما بدأ يسبب إرباكا ً وقوة مواجهة حتى سقط آلاف القتلى والجرحى وحتى اللحظة لم يتم حل هذه المشكلة العويصة التي بدأت تعصف باليمن وما أن مرت الأيام إلا وتظهر قضية الجنوب من رحم المعاناة ظهورا ً قويا ً وكما يعرف الجميع الخريطة للجنوب بأنه أرض كبيرة فحينما تشعر بالخطر تكون كالذئاب ولهذا حاول أبنا الجنوب في عمل مطالب حقوقية وحل قضية ابتداء من إصلاح مسار الوحدة والعودة إلى وثيقة العهد والاتفاق وإصلاح ما تم إفساد في عام حرب البسوس إلا أن النظام أخذ الأمر بالغطرسة وفرض الأمر الواقع وحول الملف للحرس الجمهوري ليتعامل مع القضية وحاول أن يوجه الإعلام على أنه يعمل من أجل إياد حلول إلا أن تلك الحلول هي ترقيعية لا تؤدي إلى حل الأزمة ولذلك بدأ يتجه بالأزمة نحو التصعيد بسبب تصرفاته وخطأ مستشارية عقيمين الفكر والرؤى وعدم وجود حلا ً لهذه القضية الكبرى التي تهدد وحدة الدولتين إذا سلمنا على أنهم يريدون وحدة دولتين أرضا ً وشعبا رغم فك الارتباط بينهما في عام حرب البسوس ووجود قرارين لمجلس الأمن الدولي ومازال ملف الجنوب مفتوحا ُ في مجلس الأمن ولم يغلق بعد لحد اللحظة ولهذا أخذ الأمر بفرض الواقع والقوة حتى بدأ يتصرف ضد المظاهرات السلمية وإقصاء أبناء الجنوب ونهب كل خيرات البلاد الكتلة محددة وسلب الكرامة و زرع الدسائس وشراء الذمم وهي حلول آنية وترقيعية لأن المرتزق الذي يبيع نفسه لا تنتظر منه إصلاحا ً ومن ينتظر منه الإصلاح والخير هو ذلك الذي لا يسمح للفساد أن يستشري وهذا من يثق به ولذلك ثبت بالدليل القاطع بأن النظام باليمن فاسد مرتزق ويتعامل مع مرتزقة حتى أتجه نحو تصعيد الأمور والمواجهة مع العظماء والشرفاء الذي لا يصمتون ولن يتراجعون حتى وأن كلفهم دفع ثمنا ً وهو حياتهم وهؤلاء هم العظماء الذين يجب أن يتم التعامل معهم .. وبالتالي حرك الجنوب أولئك العظماء الشرفاء وبدأ تتساقط المرتزقة إلا أن نظام صنعاء لم يتعلم بعد حيث جر الوضع للمواجهات والتصعيد والحصار العسكري واستخدام القوة المفرطة ضد العزل والمظاهرات السلمية في الجنوب وبالتالي لم يندفع أولئك العظماء والشرفاء إلى المواجهة العسكرية حيث أنهم أدركوا بأن النظام يحب مص الدماء ويحبذ المواجهات بالقوة العسكرية إيمانا ً منه بأنه يملك القوة الكافية لقمع أي انتفاضة شعبية أو ثورة أو حراكا ولهذا يتعامل بطريقة بدائية تجره وتتجه به نحو السقوط الحتمي ومن خلال زجه بالدسائس في ردفان والضالع والعمل التخريبي لقمع الثورة في الجنوب كان خطة لقمع الثورة الجنوبية واعتقال قيادات الثورة بالداخل إلا أنه لم يدرك بأنه يفعل خيرا ً لصالح الثورة لأنه بأفعاله هذه يزيد القوة والإصرار والثابت واستقطاب الموالين للثورة لأنه يثبت صدق الدعوة للثورة وأثبت فساده وفشله حيث أنه يتعامل مع المرتزقة والفاسدين حتى أصبح الهيكل الإداري للبلاد مرتزق وفاسد .. واليوم كما نرى تمت رمي أوراقه لدفع الأمور نحو المواجهة العسكرية ظنا ً منه بأنه بالتكتيم الإعلامي الدولي سيكون منتصرا ً ولم يدرك بأن الاعتماد على ثورة الشعوب والقوة الداخلية هي قوة الثوار وأنهم يعلمون بأن العالم لا يعترف بنضالهم إلا حينما تسقط الأقنعة والدماء ... وبالتالي نرى بأن نظام صنعاء في ورطة لا يستطيع الخروج منها نهائيا ُ إلا بإسقاطه وهذا ماسيكون قريبا ً ولكن إذا صمد الثوار عبر المظاهرات السلمية وإيقاع النظام في مأزق تصرفاته ألآمسؤولة والغير متوقعة النتائج لأن تصرفه ماسيقتله تماما ً .. |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 08:26 AM.