القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
|
#1
|
|||
|
|||
الأمير سلطان: اليمنيون في المملكة لا يُعتبرون «مغتربين» إنما هم «سعوديون»
قال إن صنعاء والرياض متفقتان سياسياً واجتماعياً ويوقّعان أكثر من 17 اتفاقاً للتعاون ... الأمير سلطان: اليمنيون في المملكة لا يُعتبرون «مغتربين» إنما هم «سعوديون» الرياض - سلطان البلوي الحياة - 14/11/07// أكد ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران المفتش العام رئيس الجانب السعودي في مجلس التنسيق السعودي - اليمني الأمير سلطان بن عبدالعزيز، أن أمن اليمن هو جزء لا يتجزأ من أمن المملكة العربية السعودية. وبسؤاله عن المغتربين اليمنيين في السعودية أجاب: «اننا لا نعتبرهم «مغتربين» إنما هم «سعوديون» وفي بلادهم». وفي إشارة إلى أحداث محافظة صعدة، قال: «لقد آلمنا كثيراً ما شهدته صعدة من أحداث مؤلمة. وإننا نهنئ اليمن وشعبها الشقيق على إنهاء تلك الأحداث بما يحفظ الدماء والممتلكات». وقال ولي العهد خلال ترؤسه ورئيس الوزراء اليمني رئيس الجانب اليمني في المجلس الدكتور علي محمد مجور مساء أمس اجتماع مجلس التنسيق السعودي - اليمني في دورته الـ 18، في حضور أعضاء الجانبين في قصره في الرياض: «ليس لدينا أية تصريحات سوى ان البلدين متفقان سياسياً واجتماعياً وعربياً». ونوه الأمير سلطان بما يبذله وزير الداخلية الأمير نايف بن عبدالعزيز وزميله نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية اليمني من جهود حثيثة في محاربة الفكر الضال واجتثاث جذور الإرهاب الذي لا يقره ديننا الإسلامي الحنيف، مشيراً إلى أن الأحداث المتلاحقة وما تواجهه أمتنا العربية والإسلامية، خصوصاً ما يمر به إخواننا في فلسطين والعراق، تتطلب منا جميعاً مضاعفة الجهود نحو التوحد ولمّ الشمل والابتعاد عن الفرقة والانقسام، والعمل على استعادة الحقوق للشعب الفلسطيني الشقيق، وتحقيق الأمن والاستقرار في العراق». وكان مجور وصل الى الرياض أمس، وصرح لدى وصوله: «نتمى دعم المملكة العربية السعودية للجهود التنموية في اليمن باعتبار ان اليمن جار عزيز على المملكة التي نعتز كثيرا بمواقفها ونتمنى ان تشكل هذه الدورة نقلة نوعية في العلاقات الثنائية في مختلف المجالات وتطويرها بشكل أفضل». واضاف: «إن دعم المملكة لليمن ليس جديداً، فقد استحدث الكثير من المشاريع بفضل دعم المملكة لليمن، مما أثمر نقلات كبيرة في اقتصادنا، ونحن سنوقع في هذه الدورة على اكثر من 17 اتفاقاً تقارب كلفتها 230 مليون دولار تشمل اساساً مشاريع للبنية التحتية وأخرى تعليمية، وخصوصاً في قطاع التعليم الفني والمهني والجامعي عبر إنشاء بعض الكليات في المجال الصحي». وأكد أن «التعاون الامني مع السعودية في أعلى مستوياته ونحن نعمل باستمرار على التنسيق المشترك وفي المستقبل لجعل هذا التنسيق الامني في مستويات أعلى، لافتاً إلى ان الارهاب يمس الجميع». [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] التعديل الأخير تم بواسطة ibn yaf3 ; 11-14-2007 الساعة 10:55 AM |
#2
|
|||
|
|||
17 اتفاقاً للتنمية في اليمن كلفتها بليون ريال ... ولي العهد: العلاقات السعودية - اليمنية تقوم على أسس قوية من وحدة العقيدة والجوار وأواصر القربى الرياض - سلطان البلوي الحياة - 14/11/07// ترأس ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران المفتش العام رئيس الجانب السعودي في مجلس التنسيق السعودي - اليمني الأمير سلطان بن عبدالعزيز، ورئيس الوزراء اليمني رئيس الجانب اليمني بالمجلس الدكتور علي محمد مجور، مساء أمس، اجتماع مجلس التنسيق السعودي - اليمني في دورته الـ18، في حضور أعضاء الجانبين في قصر ولي العهد في الرياض. وقال الأمير سلطان في كلمة له في مستهل الاجتماع: «إنه ليطيب لي وإخواني أعضاء الجانب السعودي في مجلس التنسيق أن نرحب بكم جميعاً أجمل ترحيب، وأن نهنئكم على ثقة فخامة الأخ الرئيس علي عبدالله صالح بتعيين دولتكم رئيساً لمجلس الوزراء والإخوة الوزراء الأعضاء في المجلس». وأضاف: «إن العلاقات السعودية - اليمنية تقوم على أسس قوية من وحدة العقيدة والجوار وأواصر القربى، كما أن علاقات التعاون المتميزة تحظى برعاية كريمة من لدن سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وأخيه فخامة الأخ الرئيس علي عبدالله صالح». ومضى إلى القول: «والآن، ونحن نعقد دورة المجلس الثامنة عشرة في المملكة، فإنه لا يسعنا إلا أن نعبر عن ارتياحنا لسير وحجم التعاون بين بلدينا في مختلف المجالات، بما في ذلك الجهود التي يبذلها القطاع الخاص في البلدين نحو المزيد من الترابط الاقتصادي... إن جهود بلدكم الثاني المملكة العربية السعودية في دعم مسيرة التنمية في بلدكم الشقيق لا تقتصر على الدعم الثنائي فحسب، بل تتعداه إلى بذل كافة الجهود لمساندة الجمهورية اليمنية في كافة المحافل الإقليمية والدولية، بما ينعكس إيجابياً بحول الله على تنمية الفرد والمجتمع اليمني». وخاطب الحضور قائلاً: «لقد سرنا ما اطلعنا عليه من تنفيذ ما تم إقراره في الدورات السابقة، وآخرها الدورة السابعة عشرة... وما نراه اليوم من جاهزية عدد من الاتفاقات للتوقيع لهو تأكيد لهذا التآخي، وثمرة يانعة من ثمرات مجلس التنسيق السعودي - اليمني، ودليل على سرعة اتخاذ الإجراءات التنفيذية من الجهات ذات العلاقة في البلدين، لما يصدر عن هذا المجلس من بيانات مشتركة، تحقق رغبة قيادتينا وتطلعات الشعبين الشقيقين». وقال الأمير سلطان: «إن أمن الجمهورية اليمنية هو جزء لا يتجزأ من أمن المملكة العربية السعودية. ولقد آلمنا كثيراً ما شهدته محافظة صعدة من أحداث مؤلمة. وإننا إذ نهنئكم والشعب اليمني الشقيق على إنهاء تلك الأحداث بما يحفظ الدماء والممتلكات، لندعو المولى عز وجل أن يديم على بلدينا نعم الأمن والاستقرار والرخاء والازدهار». وأضاف: «كما أود أن أنوه بما يبذله أخي صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية، وزميله معالي نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية في الجمهورية اليمنية، من جهود حثيثة في محاربة الفكر الضال واجتثاث جذور الإرهاب الذي لا يقره ديننا الإسلامي الحنيف... إن الأحداث المتلاحقة وما تواجهه أمتنا العربية والإسلامية، وعلى وجه الخصوص ما يمر به إخواننا في فلسطين والعراق، تتطلب منا جميعاً مضاعفة الجهود نحو التوحد ولمّ الشمل والابتعاد عن الفرقة والانقسام، والعمل على استعادة الحقوق للشعب الفلسطيني الشقيق، وتحقيق الأمن والاستقرار في جمهورية العراق». فيما أكد رئيس الوزراء اليمني ان مجلس التنسيق السعودي - اليمني، شهدت قراراته مسيرة علاقات ناجحة ومثمرة منذ عام 1975، وحرص القيادتين في البلدين على توطيد عرى العلاقات وتوظيفها بما يخدم المصالح المشتركة والمنافع المتبادلة للشعبين والبلدين الشقيقين. وأشاد بالدور الكبير الذي قامت به حكومة المملكة لحشد الدعم الخليجي والدولي لليمن في مؤتمر المانحين في تشرين الثاني (نوفمبر) من العام الماضي، مثمناً الدعم السخي والمميز الذي جسد خصوصية ومتانة العلاقات الأخوية التي تربط البلدين والشعبين الشقيقين، ما سيسهم في دعم مسيرة التنمية الاقتصادية والاجتماعية في اليمن، ويضع أسساً قوية لتعزيز شراكة حقيقية طويلة الأمد مع المملكة العربية السعودية، ومنها انطلاقاً نحو الأشقاء في المنطقة. وقال: «إن مؤتمر المانحين في لندن حقق أهدافه وكان ناجحاً بكل المقاييس بفضل دعمكم ودعم الأشقاء والأصدقاء ممن حضروا المؤتمر، يواكبها في ذلك الخطوات التي اتخذتها الحكومة اليمنية، لتبني مصفوفة الإصلاحات الوطنية، وبرنامج تنمية طموح، إضافة إلى العمل نحو ايجاد مناخات ملائمة للتنمية والاستثمار ونحن على ثقة بأن تلك الجهود ستعود حتماً بالفائدة على أبناء الشعب اليمني، وتحقيق المصالح المشتركة مع بقية شعوب المنطقة». وأضاف: «لم تقتصر تلك المواقف الداعمة لبلادنا من المملكة على ما يخص جانب التنمية الاقتصادية والاجتماعية». وأعرب عن أمله بتحقيق المزيد من التعاون الاقتصادي والتجاري والاستثماري بين البلدين إلى مستويات أعلى من شأنها تحقيق المصلحة المشتركة للجمهورية اليمنية والمملكة العربية السعودية. وجدد تأكيد بلاده على أهمية مواصلة الدفع بعملية السلام في المنطقة، ودعوة العراقيين إلى الحفاظ على الوحدة الوطنية وحقن الدماء العراقية واستقلال وسيادة العراق، وكذلك دعم الدور الايجابي للحكومة السودانية لإرساء السلام في دارفور والعمل مع المجتمع الدولي لإعادة إعمار دارفور، إضافة إلى التأكيد على ضرورة اتخاذ الوسائل اللازمة لمنع تسابق دولة المنطقة لامتلاك الأسلحة النووية ضماناً لتحقيق الأمن والسلام الدوليين، والمطالبة بضرورة ضغط المجتمع الدولي على اسرائيل للانضمام إلى معاهدة منع انتشار الأسلحة النووية. وكان رئيس مجلس الوزراء اليمني الدكتور علي محمد مجور وصل الى الرياض في وقت سابق أمس. وقال لدى وصوله: «إن دعم المملكة لليمن ليس جديداً، فقد أُحدثت الكثير من المشاريع من خلال دعم المملكة لليمن، ما أثمر نقلات كبيرة، ونحن سنوقّع في هذه الدورة على اكثر من 17 اتفاقاً، تصل كلفتها إلى بليون ريال تقريباً، وهذه تسهم بشكل أساسي في مشاريع البنية التحتية، وفي مشاريع تعليمية، خصوصاً التعليم الفني والمهني والتعليم الجامعي، بإنشاء بعض الكليات في المجال الصحي، ما سيؤدي إلى نقلة نوعية». وأكد أن التعاون الامني مع السعودية في اعلى مستوياته، ونحن نعمل باستمرار على التنسيق المشترك، وفي المستقبل لجعل هذا التنسيق الامني في مستويات أعلى، لافتاً إلى ان الارهاب يمس الجميع. ... ويتسلم رسالتين من الرئيس اليمني ونائب الرئيس السوداني تسلم ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران المفتش العام الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود رسالة من نائب رئيس السودان علي عثمان محمد طه. وسلم الرسالة لولي العهد - بحسب وكالة الأنباء السعودية - مستشار الرئيس السوداني الدكتور مصطفى عثمان إسماعيل، خلال استقبال الأمير سلطان له في مكتبه في وزارة الدفاع والطيران، أمس. كما تسلّم ولي العهد رسالة من الرئيس اليمني علي عبدالله صالح. قام بتسليمها رئيس الوزراء اليمني الدكتور علي محمد مجور خلال استقباله له في قصر العزيزية مساء أمس. [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 01:06 PM.