القلم الساخر مع تحياتي للنقد فأنا لم أجد ردا يتقبل النقد ويعالج الخطأ إلا من رحم ربي أذن فهؤلاء هم أمريكان من لم يكن معي فهو ضدي فهذه ألدوله العضيمه ستسقط بسبب هذه السياسة التي تتكلم باسم القوه مثلها مثل حكومة الاحتلال التي تتحدث باسم القوه وكما نعلم ونحن متيقنين كل اليقين إن الرئيس علي عبدا لله صالح بأذن الله سيسقط والسبب الوحيد هو النقد السبب الأساسي
لسقوط هذه الهامة التي بدأت بعقلها السياسي إلى الوصول إلى الزعامة وسيطرت على دولة أخرى بالسياسة أيضا فسياسته كانت العامل الأكبر في احتلال الجنوب فبعد أن سيطر ونهب ونشر الفتن سلط الله على عقله غشاء إلا وهو السلاح الذي يتبختر به ومثل باكستان التي تملك القوه النووية وتتحدث بذلك الصوت الجميل إلا أن صديقنا العدو المبين أصبح لا يستفيد من النقد ومن ينتقده يرفع في وجهه السلاح وان كان يستفيد من النقد فلم تصل البلاد الموحدة بالاحتلال إلى ماوصلت إليه اليوم
ففي كل شارع وفي كل مكان وفي كل مجلس ننتقد الdh ولا كنه لا يتحدث إلا بالقوة ويشير إلى ألجنبيه إذن هم يواجهون النقد بالسلاح فالسلاح يهزمه النقد وهو غشاء على عقل الإنسان لا يتحدث ولا يتكلم إلا باسمه وأصبح العقل لا يتحاور ولا يصلح الخطأ فيعالج الخطأ بالخطأ ويزيد عليه نقدا فتصبح النتيجة العقلانيه صفر إلى اليسار إلى من يملك السلاح ولا يتقبل النقد فألي الفشل أيها القائد
فلماذا اليوم ونحن لا نملك إلا الكلمة والصوت والحمد لله إن عقولنا تتقبل النقد فمن ينتقدنا سنعالج الخطأ
ومن ينتقدك يبحث عن خطأك ويجعل خطأك عضيم
فلا تواجه الخطأ بالسلاح كما إننا لانملك السلاح
إلا إننا نعاند أنفسنا وحب القبيلة وتعضيمه على الوطن والتعصبية هي الخطأ الذي كنت فيه أول الخطاؤن
إلا إنني سأتعلم بتقبلي النقد وسأواجه خطأي بالنقد سأنتقد عقلي لكي أصل به إلى مرحلة لن يستطيع الناقد أن ينتقدني
بما أننا لانملك السلاح الذي هو غشاء لبعض العقول التي تهاجم النقد بالسلاح فتزيد من خطأها ولانملك العقل الذي يستقبل النقد ويصلح من نفسه فأعلمو أن عقولنا تسيطر عليها المنطقة والتعصبية ولا تنضر إلى (الوطن) (الجنوب) (ابن الجنوب) (أنا جنوبي) فأي جنوب سنرى بهذه العقلية التي لا تملك غشاوة السلاح بل تملك غشاوة المناطقيه وهي الحقد .
أنا المخطئ وسوف أبحث عن الصواب شكرا أيها القلم الساخر فلقد تعلمت الكثير وفتحت الغشاوة من هذه العقلية التي املكها وسأبدأ بالتعلم وأتقبل النقد بكل حب وسرور.
|