هناك قاعدة يجب أن يضعها في الحسبان كل مناضل ديمقراطي يؤمن بحقوق الإنسان ..,
وهى (( إن كنت في موقع ضعف لا تستسلم .., وأن كنت في موقع قوة لا تنتقم .., ))
فالحقيقة المرة التي يجب أن نعرفها .., أن هناك أشخاص تسعى إلى العظمة المستبدة ....؟
الحقيقة المرة أنكم لا تعرفوا الفرق بين ماهو كائن ..؟ وما يجب أن يكون ..؟
الحقيقة المرة أنكم لا تفرقوا بين الصالح .., و ....................... ؟
الحقيقة المرة أننا نريد أن ننسى طعم الحرية .., و أن نستمرى العبودية ..,
مع كل هذا فالحل أمامنا في كل مكان .., لكن تصروا على التعامي عنه ..,
ولكن حقيقتنا واضحة كالشمس .., أن الشعب هو الذي سيفرض ما يريد .., لأنه يستحق الحياة .., يستحق الحرية .., لأنه نسى العبودية ..,
وعلى المونوبول التنحي فقد مضى زمن .......................؟
و الاختلاف لا يفسد في الود قضية ..,