خاطرة شجية .. اسقط فيها الرمز بحرفية بالغة ، مع تحفظي على مصير الصغيرة فهي لم تمت ، ولكنها وقعت فريسة الهم ، وحبيسة الضنك ، وشفاؤها مما أصابها من العلل سيتم على يد أبنائها ، وخلاصها من النكد يعد به كل محبوها ، ومستقبلها أمانة في عنق كل ثائر .
تحية لقلم ينبض بالوفاء لعدن الباسلة ، ولوطن كان يوماً معافى .
شكراً ابن عدن الكريمة
|