الزيود واليهود هم وجهين لعملة واحدة ومن شيمتهم القدر والخيانة
للعهود والمبادئ والقيم الأخلاقية .
الأستقلال الثاني هو قدرنا ومصيرنا وأنها ثورة حتى النصر .
قيادتنا التاريخية في الخارج رجائا لا تصالح مع من أحتلنا ونهبنا 13 عام ودمر كل مقومات الحياة العصرية في الجنوب وحولنا الى القرون الوسطى .
|