[ فيديو ] انظروا الى جرائم الاحتلال اليمني و معاملة العسكر لمواطن جنوبي في ردفان !
 

هذ مشهد لاحد ابنا الجنوب في ردفان على ايدي افراد الامن المركزي اليمني
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

يجب ان يوزع في كل مكان في الداخل والخارج شكرا للناقل والمصور البطل

فعلن اخي ماهوى الذنب الذي ارتكبه لكي يوعامل هكذا مهماء كان وماء خفي كان اعضم مثل هولا الاء يجوز قتلهم لفرق بينهم وبين عسكر اسرائيل يجب ان يصبحو في الشوارع قتلاء لكي يكونو عبره لقيرهم

اه ورب الكعبه

فلتستعملو الشاشات الكبيره وتفضحو هاؤلاء امام مناصريهم من الجنوبيين ولتغيضو الشعب الهائج كي يصل الى مرحلة ماقبل الانفجار

ماذا اقول لا اعلم هل اذا كنت مكانه ساعود الى اهلي لا اعلم الميدان هو الاختبار الحقيقي.

أتاني ابن العم يقول لي لماذا لاتذهب وتحتك مع الواقع وتدخل في المظاهرات فقلت له لن ادخل اي مظاهره ولن اسلم رأسي مجانا فما ادراني بالرصاصه الطائشه لعلها تصيبني وانتهي بدون ان اقتل منهم لا ادري لا اعلم الميدان هو الاختبار الحقيقي
فمازلت اقول انني لن ادخل اي اعتصام ولاكن سارفع السلاح في وجه رافع السلاح اموت وقد قتلت منهم سأروي ارضي بدمي وبدم أعدائي.لا ادري لا اعلم فالختبار الحقيقي على الميدان
اللهم ثبت قلوبنا على دينكك وانصرنا على الضالمين.
فلا نامت اعين الجبناء.

ياليت توضحوا لنا في اي محافظه حصل هذا العمل المشين ومتى ولكم الشكر

~~~~~~~~~~~~~~~~
الله ينصر شعب الجنوب الحر ، هذا غيض من فيض يا ساده

this point from sea
god is great and victory to southerner

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

بارك الله فيك ورعاك

.

سألوا السيد فرعون فأجاب
 

ان ما جاء من لقطات لهذا الشريط الموثق
يردنا الى سؤال بسيط وقديم قدم تاريخ الحضارة الانسانية ولقد اصبح هذا السؤال مثلا شعبيا
ما الذي فرعنك يا فرعون فأجاب السيد فرعون لم الق من يوقفني عند حدي

ويبقى السؤال .. استعباد الناس بهذه الطريقة التي تعيدنا إلى العصر الحجري إلى متى ستدوم ؟!
وهذا الجندي الموغل في الحقارة ، لماذا يستأسد في وجه صبي أعزل ، ويتأرنب أمام شكيمة الأريتري وهو ينتزع جزره الثلاث فلا يحرك ساكناً ؟ نسل ابرهه لن يتجرأ على فعل ذلك إلا لأنه لا يشعر بانتماء إلى هذا الوطن وأهله ، فهو غريب أتت به هفوة من هفوات الزمن ، ولن يتجرأ لفعل مثل ذلك مالم يصله الضوء الأخضر من أسياده اللصوص الذين ما جاءوا إلا ليسرقوا جهاراً نهاراً . أما نحن الجنوبيون فنسوق هذه الصور لتكون صفعة لأولئك المشككين في خساسة النظام الحاكم ، وما كان لأحد أن ينصّب من نفسه جلاداً ضارباً بسطوة القانون عرض الحائط إلا أن يكون منحطاً ، غارقاً في السفالة من رأسه حتى أخمص قدميه . وهي مهنة يشترطها النظام الحاكم عند عساكره المأجورين .
اتضحت الصورة وعَرف كل ذي حق حقه ، وظهرت في قلوبهم البغضاء ، فهل يُرجى من هذا الإستحمار خيراً بعد اليوم ؟

تحياتي
طائر الاشجان