القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
|
#1
|
|||
|
|||
أختفاء باعوم هل هو نهاية الثورة المخملية أو بداية الفدرالية؟
لقد مثّل شيخ الثوار الأستاذ حسن باعوم، الرقم الصعب في المعادلة الوطنية، وذلك منذ الغزو البربري للجنوب في صيف 1994م، من قبل نظام الجمهورية العربية اليمينة، فهو من أوائل القادة الذين عادوا - أن لم يكون الوحيد - لحمل لواء القضية الوطنية ومواجهة جبروت التخلف وعنجهية الإحتلال اليمني، ومنذ عودته كان بمثابة الترمومتر الذي نقيس به سخونة القضية ومؤشرات البورصة السياسية التي يقرأها ويتعامل بمعطياتها، المتبارزين على الساحة اليمنية داخلياً وخارجاً.
ورغم كل هذا، فقد ظل باعوم محافظاً على إستقلاليته، بصلابة القائد الفذ وغموض السياسي المحنك، فتارةً ينحني للعواصف والأعاصير، وتارةً أخرى يصمد أمامها كالطود الشامخ، حتى تكالبت الذئاب على قضيتة، فسجن ثم هدد بالتصفية فطورد فمرض فأختفي... وترك أمور المسرحية أن تستمر من خلف الستارة وداخل الكواليس المظلمة والمشاورات المكوكية بين الثعالب ودجاج البرية، وعندما شعر بأنهم سيتوافقون لإطفاء شعلة الحرية والقضاء على القضية الوطنية، بعد أن أعتبروها مجرد أرقام وأرصدة بنكية.. عاد لتحمل المسؤولية الوطنية، ورفع مع رفاقه في جمعية ردفان، الثورة ورمز الكبرياء الجنوبي، شعار الثورة المخملية، ياجنوبي صح النوم لا أحقاد بعد اليوم، فيما عرف بملتقيات التصالح والتسامح الجنوبية، ووضعوا النقاط على الحروف لإستعادة الدولة الجنوبية وبناء الهوية الوطنية التي لا يمكن طمسها بعد اليوم، وهي لا يمنية لا شامية بل هوية عربية. وعندما صرنا قاب قوسين او أدنى من الهدف المنشود، تكالبت الذئاب وتحركت الأذناب... فماذا صار؟ لقد تكرر المشهد السابق مع شيخ المناضلين، وقائد الثورة المخملية الشيخ حسن باعوم، فقد سجن ثم طورد ثم مرض فأختفي!! إلا أن المسرحية هذة المرة تعقدت وتوسعت، فهي مسرحية بعدة لغات، لم نستطع فك طلاسمها، لماذا؟ لأن الأختفاء بدأ بالسجن ثم المطاردة ثم المرض فالسفر من المكلا لصنعاء للقاهرة للصين فجزر الواق واق!!! والذي لم نجد بدأ من التوجه لأصحاب الخبرة في فك الطلاسم السياسية، وقراءة السناريوهات الأقليمية والدولية، من مرممي المسارات الوحدوية، ودكاترة النظريات السياسية، على الطريقة البلشفية، وكذا رؤساء الغفلة التاريخية، مترأسي المجالس الثورية، ذات القيادات الكرتونية، ليساعدونا على الوصول لحل اللغز في أختفاء الشيخ حسن باعوم، فهل يا ترى بإمكانهم الأجابة على السؤال التالي؟ هل إختفاء باعوم هو نهاية الثورة المخملية وبداية الفدرالية؟ أم أنها ستكون هذة المرة العودة النهائية وبداية الثورة الحقيقية!!!؟؟؟ ونحن بدورنا، وكمساعدة متواضعة منا وعلى قدر جهدنا، نذكرهم بأن الأختفاء الأول كان عقب مطالبة الأستاذ حسن باعوم للشاويش علي عبدالله صالح، بالإعتذار لشعب الجنوب عن الحرب الظالمة على الجنوب عام 1994م والإلتزام بمعالجة أثارها..! بينما الأختفاء الراهن بدأت خطواته عندما طالب شيخ المناضلين الأستاذ حسن باعوم الشاويش علي عبدالله صالح بالرحيل عن الجنوب وتركه لأهله.!! فهل يعقل أن يكون هناك من ترابط خفي بين الأختفائين!؟ أم أنه الزمن الأغبر، وهذه الدنيا الدنية التي قال العرب فيها قديماً: اذا أقبلت باض الحمام على الوتد واذا ادبرت بال الحمار علي الأسد محافظة لحج – يافع 13 يوليو 2009 |
#2
|
|||
|
|||
المصدر:[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
|
#3
|
|||
|
|||
الحقيقه ايها الاخ الفاضل اننا ندرك وبقلق غياب القائد الميداني والمرشد الروحي للحراك على ارض النضال والتحرر , ولا اعني بذلك السيد باعوم , بل أعني أي قائد جنوبي يقود الحراك والثوره الجنوبيه فالجميع له الحق في النضال والتضحيه واعتلاء قمه القياده ان توفرت فيه كل مقومات القائد الحكيم ,,, ان جميع الثورات الناجحه كان وراءها قاده عظام شجعان استمروا في ثورتهم الى آخر نفس فيهم , وشكلوا رمزا معنويا قويا لشعوبهم التي سارت خلفهم دون تردد , ولذلك لابد من حل هذه المشكله الواقعه الآن وهي غياب القائد الميداني الذي يشكل رمز وقلب الحراك النابض , ونحن نعلم ان هناك قيادات كثيره مستعده لخوض تلك المعركه مع المحتل ولكن يبقى الأمر بيد سلطه قياده الثوره الجنوبيه التي يجب ان تفهم ان الحراك بدون قائد ميداني شبيه برجل أعمى يفكر ويتحرك ولكن بدون عصا ترشده وتساعده على التقدم الى الامام , حيث انها تشكل له مطلبا معنويا عاليا للسير والتقدم ,, صدقوني ان السلطه المحتله تخشى من وجود هذا القائد ولو كانت امكانياته صغيره لانها تعلم انه يمثل الشراره الأولى في الحراك القتالي ,, ولذلك يتوجب على قياده الثوره السرعه في السماح لمن يرى في نفسه كفؤا لقياده المناضلين على الارض والاهتمام بالجانب الاعلامي من قبل الجميع لاظهار ذلك القائد بالصوره الصحيحه ... |
#4
|
|||
|
|||
انشاء الله حرب عصبات على الكلاب الدحابشه
|
#5
|
|||
|
|||
أنشاء الله أنها بداية الثورة الحقيقية ....
وكلما قتل أو اعتقل قائد سيظهر قائد آخر لأن شباب الثورة أبناء الجنوب كلهم قاده .. ونسأل الله الشفاء العاجل لأبو المناضلين عاش الجنوب العربي حراً أبياً شامخاً |
#6
|
||||
|
||||
المدعو عبدالرحمن عبدالرب اليزيدي صاحب المقال
ليس يافعي ولا هو موجود في محافظة لحج أصلاً .. ولا في الجنوب كاملاً ولا في قارة آسيا بكاملها ... والطريف أن الرجل يدافع عن باعوم الآن ويقول أنه كان مطارد في يافع .. مع أنه قال حرفياً حينها أن باعوم مختطف وأن الذي اختطفه طماح .. وأنه ليس مطارد ولا مطلوب وأن المسألة مجرد مسرحية يلعب طماح فيها دور البطولة .. يبدو أن طماح أصبح محبوباً عنده الآن بعد أن قدم فروض الولاء والطاعة للأصنام التي يعبدها المتنكر في إسم عبدالرحمن اليزيدي .. تباً للمتلونين .. |
#7
|
|||
|
|||
ياشعيفان لماذا أنته هنا تحاول أن تشخصن الأمور? لحطة لحطة قبل أن تجيب سأتيك بالجواب الصحيح ليعلم من لم يعلم الجميع يعرف أن اليزيدي هو رمز موجود علي أرض يافع الشموخ فهو موجود بالصوت والصورة ويتحدث في مواضيع أكبر منك ومن طرحك المناطقي السخيف ولأنك مجرد شبح في النت لا تستطيع أن تواجه شخصية فذة مثل اليزيدي فكلنا نتذكر أنه قد تحداك أن تواجةة بالصوت والصورة في مقال سابق له بعنوان ( هذا الفرس وهذا الميدان ياشعيفان ) فلم تجرؤ علي المواجهة بل اذا لم تخني الداكرة فقد أختفيت حتي كشبح لمدة من الوقت وا نته ترتجف في جحرك أما اليوم فقد حاولت أن تنال من من هم أكبر من أن ينساقوا الي شخصنة الأمور مثل ما تريد بعد وذلك بعد أن وضع ألأخ اليزيدي أصبعه علي الجرح وانته ومن يسيرك بالريموت كنترول لا تستطيعون مواجهة الحقيقة فهل تقدر أن تستأذن من أسيادك للرد علي
الموضوع وليس الشخصة أو المناطقية القذرة التي تسوقونها |
#8
|
||||
|
||||
خلي الطبق مستور |
#9
|
|||
|
|||
شعيفان مجرد شبح في النت لا يهش ولا ينش
والأحرار في الميدان هم من يصنعون الثورة والقيادة . |
#10
|
||||
|
||||
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 08:29 PM.