السلام عليكم إن مشكلة القات كما هو الحال في الكحول ليس في المادة وإنما في المستهلك ان تقاش قضية من القضايا هو بداية اتفاق في غيرها عند العقلاء. ولن تكون النظرة متكاملة حتى تتوحد الجهود ويكون الهدف الذي يسعى له الجميع واحداً وواضحاً في أذهانهم. فالقات في اليمن يشكل اليوم ما كانت عليه مشكلة التدخين في بريطانيا قبل حوالي عقد من الزمن هل تعلم ان االاوربين يستمعون الى اي فكره حتى وان كانت من المستحيلات اشكرك اخي الصحاف على الموضوع القيم
|