العزيز / شاهين الجنوب
أنا شاكر لك مشاعرك النبيلة تجاهي
ويشهد الله أن الاحترام متبادل
وأن المعزة متبادلة .. برغم الجلسة القصيرة
التي تعرفنا فيها على بعض .. وفي ظرف استثنائي
أخي الكريم ..
أؤكد لك أنني أنام مرتاح البال والضمير
لأنني على ثقة أن من سار وفق قناعاته فلن يندم يوماً
وحتى لو انتصرت القوى الظلامية أياً كانت جنسيتها
وسبق وانتصرت القوى الظلامية في 67 وفي 94
ومع هذا لا يزال الحق حقاً .. والباطل باطلاً ..
تحياتي لك