لَمْ تُحيِّرني المتناقضاتُ و لا المتشابهات و لا ضِقْتُ بأسباب الفكر فيها فإنَّ ذلك الحُبّ جعل فيَّ عقلين لا عقلًا واحدًا؛ أحدهما يُقِرُّني في هذه الدنيا و الآخر ينقلني إلى ثانية؛ دنيا الناس جميعًا و دنيا امرأة واحدة؛ دنيا السموات و الأرض و دنيا قلبي.
|