يجب ان نعرف وندرك ان الفترة التي مضت غيرت كثير من الناس وخاصة من لدية مصلحة ولكن هذا لايعني ان الجميع تم شراء ذممهم, فهناك من صحى من سباته وانضم الى ركب الحق وما زال املنا كبير في البقية ان يعودوا الى جادة الصواب
وقد جلست مع كثير من اخواننا في شبوة وهم مع قضية الجنوب قلبا وقالبا ويقولون ان معظم اهل شبوة يحملون نفس الموقف ولكن القليل من اصحاب المصالح وهم من الشخصيات الاجتماعية مع الاسف مؤيدين للسلطة ولهذا من يشاهد الامر بدون تمحيص يظن ان شبوة مع السلطة.
ولكن الحق الحق شبوة رجال والرجال لا تعرف التخاذل ولا الخديعة
|