[صوت الحرية]

الحقيقى بأعتقادي يجهلها الكثيرين وعلى رأسهم المحلل الأمريكي المذكور أنفً والتي هي كثالي :
بداء الخلاف العميق بين المؤتمر وباقي الأحزاب بعد أعلان رئيس اليمن الشمالي عدم ترشيح نفسه في الأنتخابات المقبلة وإشاعت أطلقتها أبواق المؤتمر لترشيح الحزب الحاكم نجل الرئيس للأنتخابات المقبل وهادي هي سياسة يتفرد بها حزب المؤتمر الحاكم في الشمال قبل فعل شيئ بث الأشاعات لجس نبض الشارع لكن الرئيس الحادق صدمته ردت فعل الشارع تجاه سياست توريت الأبن من ما أصاب الرئيس بالأرباك لأنه تسرع بأعلانه عدم ترشيح نفسة ضنً منه أن الشارع سيقابل قرار المؤتمر بترشيح الأبن بلأحضان للأنتخابات وهادي غلطة الشاطر من ما أطره إلى النزول للشارع وجر الناس خلفة كلنعاج وترديد الهتافات لن نرضا عنك بديل مالنا إلا علي من ثم أعلانه العدول عن قراره بحجة أن الشعب فرض علية العدول عن قرارة والغريب أن هادا الشعب نفسة هوى الدي رفض التوريت لأبنه هههههه صح المثل القائل لتعاركت القرود أوبه على جربتك !!
وكل هادا الكلام قد يكون معروف وواضح للناس وانني لم أاتي بجديد أنما الدي لا يعرفه أغلب المحللين هوى أن هاد الرجل أكتشف انه لم يهيئ الكرسي لبنهي جيداً وأن هناك من سيقف بقوى في طريق أبنه وهادا ما أطره للعدول عن قراره وأن الفتره هادي التي سيحكم بها ستكون اخر فترة والتي ستدق بها أخر مسمار بنعش الجمهوريين ولا أستبعد قيام الموئتمرين بعمليات تصفية جسدية لأولئك الدين عارضوالرئيس بترشيح أبنه وهادي أحدا الصفات التي يتمتع بها الحزب الحاكم بليمن الشمالي ...
واعتقد أيضان أن المحلل الأمريكي يعرف أن الحزب الحاكم هناك يتحلا بهادي الصفة أذاً كيف يمكن أن كون فوز أبن الرئيس أقل أحتمالاً !!!!!!